الثلاثاء، 17 نوفمبر 2015

احصائيات :)


لكن من وجهة نظري ان الناس الان صار لديهم وعي اكثر
وهذه تصويتات تدل على مدى وعي الناس :)





صبواي من الاكل القمامي ؟







في تجربة قاموا باختبار ٩٧ طالبا متطوعا للذهاب الى الأكل؛ مرة في مكدونالدز ومرة في الصب واي وكانت النتائج كالتالي: - في مكدونالدز قام الطلاب بأكل ما معدله ١٠٣٨ سعرة حرارية/ وجبة بينما لم يكن الفرق كبيرا في الصب واي حيث استهلكوا معدل ٩٥٥ سعرة حرارية/ وجبة. - معدل الصوديوم في وجبة الصب واي ٢١٤٩ ملغم وهو اعلى من وجبة المكدونالدز ١٨٢٩ ملغم ( المعدل المنصح بتناوله ٢٣٠٠ ملغم / يوم). - معدل السكر في وجبة المكدونالدز كان ٥٤ غراما وفي الصب واي ٣٦ غراما ( المعدل المنصح بتناوله يوميا ٢٥-٣٥ غرام). نلاحظ هنا ان الفرق ليس كبيرا بين وجبة المكدونالدز والصب واي وخاصة اذا علمنا ان معظم السعرات والسكر والملح في وجبة المكدونالدز جاءت من البطاطا والكوكاكولا بينما في الصب واي أتت معظمها من السندويشة. اذا نظرنا الى السندويشات فقط نرى ان معدل السعرات لجميع سندويشات الصب واي هي ٧٨٤ سعرة بينما ٥٨٢ سعرة لسندويشات المكدونالدز.

لكن ذكاء مطاعم الصب واي انهم لك يعلنوا ان وجباتهم تخفف الوزن وإنما إعلاناتها كانت موجهة على انها الخيار السليم والصحيح للوجبات الصحية، ولكن في المقارنة أعلاه فان هذا ليس صحيحاً في كل الحالات والصب واي ليس أفضل بكثير من مكدونالدز

السبت، 14 نوفمبر 2015

مقال مترجم (الوجبات السريعه سباق نحو السمنه والمرض )

الوجبات السريعة .. سباق نحو السمنة والمرض

31/12/2001 

إعداد وترجمة : أحمد الشاهد


لكل مجتمع من المجتمعات سماته وعاداته المميزة له ، وتلك السمات تنبعث أحيانـًا من التمسك بالقيم والثوابت الدينية ، وأحيانـًا من العادات والتقاليد المتوارثة ، ولكن في ظل النظام العالمي الجديد تشابهت المجتمعات وتوحدت العادات ، وما عدت قادرًا على التمييز بين شرقي وغربي في ملبسه أو مأكله على الأقل ، ففي معظم عواصم العالم تجد فروعـًا لمحلات " فاست فود " ، حيث تقدم الوجبات السريعة لمرتاديها مثل " الهامبورجر " و " ماكدونالدز " و " بورجركينج " و " كنتاكي " .
   وتعج تلك المطاعم بعملائها من الفتيان والفتيات في مختلف الأعمار إضافة إلى الأسر التي تغادر المنزل عن بكرة أبيها كي تتناول وجبة شهية من " فاست فود " ، ومن المشاهد المألوفة أيضـًا رؤيتك للسيارات المتراصة على جانبي الطريق تنتظر الحصول على طلبها لتتناوله في السيارة أو في مكان آخر بعيدًا عن الزحام .أما عن العاملين فإنك تراهم في حركة دؤوبة إيابـًا وذهابـًا ، ولا يكادون يوفون بمتطلبات عملائهم نظرًا للإقبال الشديد .
كل تلك الظواهر التي ذكرناها تنم عن مدى افتتان الناس بهذا النوع من الطعام وتلذذهم بتناوله ، وعلى غرار مقولة " ليس كل ما يلمع ذهبـًا " ، نقول ليس كل ما يستقطب الزبائن صحيـًا ومفيدًا ، أو ليست حلاوة الطعم دليلاً على جودة الأكل ، وسوف نبرهن على ذلك .
   وقد أثير هذا الموضوع من قبل ونوقش من الناحيتين الشرعية والأخلاقية ، فمن الناحية الشرعية تلك اللحوم ليست معلومة المصدر ، ونحن لا ندري كيف ذبحت ، ولمن أُهلَّ بها ، لذا يجب أن نأخذ بالأحوط ونتقي الشبهات ، حتى لا نقع في محظور ، ومن الناحية الأخلاقية فما هي إلا تقليد أعمى للغرب في عادات لا طائل منها .
وإذا كان الجانبان الشرعي والأخلاقي غير كفيلين بزجر الناس فلندعمهما بالجانب الصحي حتى تكتمل الأبعاد الثلاثة أملاً في أن تجد الدعوة صداها لدى مرتادي تلك المحلات ، وقد قمت بترجمة أحد المقالات التي تلقي الضوء على خطورة هذا النوع من الأطعمة .
   فبينما كان الصحفي الأمريكي " إيريك سكلوسر " يعد كتابـًا بعنوان " أمة فاست فود " ، وفي طريقه للبحث عن المعلومات التي تعضد آراءه ، اكتشف هذا الصحفي حقائق تبدو مفجعة لكثير من مدمني " فاست فود " ـ إن صح التعبير ـ ،وقد كان الرجل دقيقـًا وموضوعيـًا في استقائه للمعلومات ، ومن ثم فقد أمضى حوالي سنتين تحدث خلالهما إلى عدد كبير من المزارعين ورجال المجازر باعتبارهم الموردين للدجاج واللحوم ، وتحدث أيضـًا إلى العلماء الذين يقومون بإعداد المواد المضافة إلى تلك اللحوم حتى تضفي على الأطعمة تلك النكهة التي تعد وسيلة الجذب الأولى للقاصي والداني في كافة ربع المعمورة .
وقد كشف هذا الصحفي النقاب عن سلسلة من التجاوزات التي تثير الاشمئزاز ولا يتوقعها أحد ، فالطعام الرئيسي الذي تتغذى عليه الماشية التي تورد لحومها لمحلات " الفاست فود " عبارة عن لحم قطط وكلاب ميتة يتم شراؤها من ملاجئ الحيوانات ، ولحوم عالقة بها آثار من المخلفات الحيوانية " الروث " .
* هل تصدقنا حاسة التذوق : وجبة تحتوي على عشرات المواد الكيميائية
    ويشير " سكلوسر " إلى أن حاسة التذوق لدينا تعد مصفاة ومقياساً ندرك من خلاله مدى صلاحية الأطعمة من حيث جودتها ورداءتها ، وبحاسة التذوق يتم انتقاء الطعام المفضل ، أما مع " فاست فود " فالأمر ليس كذلك ، فصناعة " الفاست فود " تقوم على إضفاء المذاق الصناعي للأطعمة بوضع بعض مكسبات الطعم التي تعد خليطـًا من مواد ومركبات كيميائية لو علمنا حقيقتها لقمنا بلفظها بدلاً من ابتلاعها بتلذذ واستمتاع .
وبذلك فإن ما يحدث أشبه بخدعة لحاسة التذوق عندنا ؛ فرائحة الطعام وطعمه ينمان عن جودته ، ولكن هذا يكون صحيحـًا إذا كان ذلك الطعم وتلك الرائحة ينبعثان من الطعام ذاته ، فالحقيقة أنهما يأتيان من المواد الاصطناعية المضافة.
   أما عن الطعام وحقيقته فتعف النفس عن تناوله لو بقي على حاله دون إضافات ، ولا يقتصر الأمر على الرائحة والطعم بل هناك مكسبات لون تضاف إلى الأطعمة المصنعة كي تبدو طازجة وجذابة ، و " ماكدونالدز " و " وينديز " و"بورجركينج" تستخدم تلك المواد الملونة وتضعها على الصلصات المختلفة والمشروبات الباردة والبهارات وأطباق الدجاج … إلخ .
وما لا يعلمه أحد أن الكثير من المواد الكيميائية المستخدمة في تلوين الطعام هي نفسها التي تستخدم في صناعة مواد التجميل .
   ويذكر " سكلوسر " أن بعض الحلويات غالبـًا ما تغطى بطبقة خارجية بيضاء تعطيها شكلاً جذابـًا ، وقد ثبت أن " ثاني أكسيد التيتانيوم " هو الذي يضفي ذلك اللون الأبيض على تلك الحلويات ، علمـًا بأن " ثاني أكسيد التيتاتيوم" هو أحد المركبات التي تدخل في صناعة مواد التجميل ، والأغرب من ذلك أنه مادة صبغية توضع في الأصباغ البيضاء .
   أما عن مكسبات الطعم والنكهة ، فإن عصير الفراولة الممزوج باللبن خير دليل على ذلك ، فهذا المشروب الذي تقدمه محلات " بورجر كينج " يحتوي على 49 مركبـًا كيميائيـًا بدءًا من زيت الليمون ، وزيت الكونياك ، وانتهاءًا باسيتات النشا التي تعد خليطـًا من الخل ونشا الكحول وحمض الكبريتيك ، والمشروب له نفس مذاق الفراولة ، لكنه وبكل تأكيد ليس مستخلصـًا من الفراولة كما يعتقد الجميع .
   ويقول " سكلوسر " إن الكثير من أطباق " الفاست فود " ذائعة الصيت ليست كما تبدو في شكلها وطعمها ، بل تخفى عنا حقيقتها ، فلعقود مضت كانت " ماكدونالدز" تطهي المقليات الفرنسية في خليط يحتوي على " 7% " من زيت بذرة القطن ، و" 93% " من الشحم البقري ، وهذا الخليط يمنح المقليات طعمها الفريد ، لكن الشحم البقري يوجد بتشبع وعلى نحو يفوق " بورجر الماكدونالدز " في كل أوقية .
   وبعد النقد الذي تعرضت له " ماكدونالدز " عام 1990م من قبل الجماعة الصحية من جراء تلك الخلطة قررت استخدام زيت نباتي نقي ، إلا أنها ما زالت مستمرة في إضافة ما تسميه " النكهة الطبيعية " ، وتلك النكهة عبارة عن مركب غامض صرحت مؤخرًا بأنه ربما يحتوي على منتجات حيوانية .
* الأطفال أول المتضررين من الوجبات السريعة :
   ويعكس إقبال الأطفال الأمريكيين على هذا النوع من الطعام مدى الأثر الذي تتركه تلك الأطعمة على متناوليها ، فالأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين السابعة والسادسة عشرة يأكلون " بورجر " أكثر من أي شخص آخر بمعدل ست مرات في الأسبوع ، وعلى هذا فليس من قبيل المصادفة أن يرتفع معدل السمنة بين الأمريكيين بنسبة " 42% " منذ عام 1980م .
ويذكر " سكلوسر " أن ثلث الشعب الأمريكي يأكل " هامبورجر " يوميـًا ، الأمر الذي يجعل ثلث الشعب يعاني من زيادة الوزن ، وهذه النسبة تزايدت بصورة كبيرة خلال الربع الأخير من القرن العشرين ، ويرجع ذلك إلى زيادة الإقبال على الـ " فاست فود " ، على أن هذا لا يعني أن خطورة " فاست فود " قاصرة على الأمريكيين فقط ، بل تتعداهم إلى غيرهم ممن يتناولون نفس الأطعمة ، ولأن الولايات المتحدة هي البلد الناشط في إجراء الاستطلاعات والدراسات ، لذا يمكننا الاعتماد على تلك الإحصاءات في التدليل على خطورة تلك الأطعمة .
   وليست المحتويات الدهنية وحدها هي التي تسبب أضرارًا للمستهلك ، فوفقـًا لما ذكره " سكلوسر " فإن التكلفة العالية للعلف الطبيعي الذي يحتوي على أعشاب وحبوب دفعت مربي الماشية للبحث عن علف آخر يكون أقل تكلفة ، وأصبح العلف الجديد الرخيص الذي تطعمه الماشية عبارة عن لحوم وعظام مفرومة ومواد أخرى لاحتواؤها على نسبة عالية من البروتين ، وبذلك تزيد سرعة النمو ويزيد الربح .
وإذا كان النظام الغذائي والبيئة المحيطة للحيوان غير طبيعيين ، فإن حالة الحيوان تسوء ويصبح عرضة للأمراض التي تؤثر على من يتناول تلك اللحوم .
   وقد ذكر أحد المسؤولين الذين تحدث إليهم الكاتب أن ثمة مقارنة بين الوضع الصحي للمعالف اليوم ، وبين الوضع الصحي العام في المدينة الأوروبية في العصور الوسطى ، عندما كان الناس يقضون حوائجهم ويلقون بها من النوافذ، مما جعل الطرقات أشبه بمنطقة للصرف الصحي ، وكانت النتيجة انتشار الأمراض والأوبئة ،وكذلك الأمر بالنسبة للماشية الآن ؛ حيث تحشر في المعالف دون الاهتمام بنظافتها ، فيعيش الحيوان في برك من الروث والمخلفات الحيوانية ، وتلك البيئة تجعله أكثر عرضة للأمراض والأوبئة .
* المجازر تعج بالميكروبات الملوثة
        وقد عبر " سكلوسر " عن انزعاجه عند زيارته لبعض المجازر حيث تذبح الماشية ، فهناك ترى الضغط الهائل على العاملين ، فمنذ عشرين عامـًا كان مصنع " موفورت " في " جريلي " بولاية " كولورادو " يقوم بذبح حوالي " 175 " رأسـًا في الساعة ، أما في التسعينيات فأصبح العدد الذي يذبح حوالي " 400 " رأس في الساعة الواحدة ، أي ما يعادل " 6 " رؤوس في الدقيقة ، ومما لا شك فيه أن العجلة في هذا الأمر تزيد من مخاطر التلوث .
   ولاحظ " سكلوسر " أيضـًا أن أمعاء الحيوانات مازالت تسحب باليد ، وإذا لم يتم ذلك الأمر بعناية بالغة فإن محتويات الجهاز الهضمي عند الحيوان تتناثر في كل مكان .
ولأن العاملين في ضغط دائم ، فإن السرعة هي السمة الغالبة على طريقتهم في العمل ، وهذا يجعل نسبة الأخطاء أكثر حدوثـًا وربمـًا تتضاعف الأضرار المترتبة على خطأ واحد .
فعلى سبيل المثال يجب أن يتم تنظيف وتطهير السكاكين كل بضع دقائق ، وهذا الأمر غالبـًا ما ينساه العاملون وهم منهمكون في العمل .
   وقد صدرت دراسة عام 1996م عن وزارة الزراعة الأمريكية كشفت عن عدة حقائق من بينها أن عينات اللحوم المفرومة التي أخذت من مصانع الأغذية كانت ملوثة بالعديد من الميكروبات ، مثل " السالمونيلا " وغيرها ، وأظهرت نفس الدراسة أن " 78.6% " من الميكروبات الملوِّثة للحم المفروم تنتشر أساسـًا بسبب المخلفات الحيوانية .
وبعد أن علمنا ـ كما يذكر " سكلوسر " ـ أن اللحوم المفرومة على سبيل المثال ، والتي تعتبر جزءًا من طعام الـ " فاست فود " ملوثة بالعديد من الميكروبات وبنسب متفاوتة ، فلا عجب إن علمنا أن مائتي ألف أميركي يصابون يوميـًا بالتسمم الغذائي ويموت منهم أربعة ، ولا عجب أيضـًا إن علمنا أن الكثير من العاملين في الـ " فاست فود " يرفضون تناول أي شيء في المطاعم التي يعملون فيها إلا إذا قاموا بإعداده بأنفسهم .
   وقبل أن يكتب " سكلوسر " كتابه كان من المقبلين بشغف على تناول "الهامبورجر" ، حيث يقول : " لقد قضيت فترة طويلة من حياتي وأنا أتناول هذه الأنواع من الأطعمة ، وأشجع أطفالي على تناولها ، ولم يكن عندي أدنى فكرة عن مصدر هذا الطعام وكيف يصنع ، بالرغم من أنني أعتبر نفسي شخصـًا مثقفًا ومتعلمـًا " ، ولكنه الآن لم يعد يأكل الـ " فاست فود " ، أو يسمح لأفراد عائلته بتناوله.
فعسانا جميعـًا بعد أن نتدبر الأمر ونعيه أن نتخذ نفس القرار ونقلع عن تناول هذه الأطعمة
   ونقول في نهاية الأمر إنه بسبب الجشع والرغبة اللانهائية في الربح خرج مربو الماشية عن الفطرة وأطعموها علفـًا حيوانيـًا يحتوي على لحوم وعظام مفرومة ، بدلاً من العلف النباتي الذي يحتوي على أعشاب وحبوب ، وأيضـًا أصحاب المجازر لا يفكرون في تنظيف وتطهير أدواتهم ، مما ينتج عنه نقل العديد من الميكروبات التي تؤثر على صحة الإنسان .
   وفي دول أوروبا وأمريكا يهيمن شعار زيادة الإنتاج على الجميع ويهيمن شعار الربح السريع على السوق ، وهذا كله يقود إلى مائدة طعام طبقها الرئيسي هو المرض ، وأحيانـًا يكون الموت ، لذا يجب علينا ألا نسعى لتقليد الغرب في كل الأمور حتى لا نسقط ضحايا لجشعهم وفساد ضمائرهم ، ونقع في براثن عاداتهم الضارة .

ماذا يحدث عندما تتوقف عن تناول السكر

آخر الأخبار: نحن منغمسون في العسل ونتدحرج في رشات السكر!

وفقاً لتقرير صدر مؤخراً من جامعة ولاية كارولينا الشمالية، يلتهم الشخص المتوسط حوالي ٣٠٠ سعرة حرارية من السكر المضاف كل يوم. وما يقارب ٢٠٪ من الأمريكيين يتجاوز ٧٠٠ سعرة حرارية من السكر المضاف يومياً. وهو مايعادل كوباً كاملاً من السكر. ياللهول!
أظهرت الأبحاث أن ما سيواجهك بالضبط عند التخلص من الأشياء الحلوة سيعتمد على حجم اعتيادك من السكر؛ فالناس الذين يستهلكون كثيراً من السكر ستظهر عليهم أعراض الانسحاب مثل المدمن، بما في ذلك القلق والأرق وحتى الاكتئاب. ولكن على افتراض أنك شخص متوسط، بإمكانك أن تتوقع حدوث بعض الأشياء بمجرد أن تبدأ في مكافحة حجم اعتيادك من السكر لتعيده إلى القفص.

١. سيرقص قلبك من الفرح.
٢. لن تضطر لاستخدام كريم حب الشباب الخاص بك في سن المراهقة.
٣. ستتجنب مرض السكري.
٤. لن تضطر إلى الابتسامة المزيفة.

٥. ستخلد إلى النوم في الوقت المناسب. 

٦. ستتذكر أسماء الأشخاص حولك ومن هم أبعد من ذلك.

٧. ستفقد تلك الكيلوجرامات الزائدة من وزنك.

تقول باول: “بينما تستبدل بعض من تلك السعرات الحرارية السكرية بغيرها من الأطعمة -مثل استبدال لوح الجرانولا السكرية بحفنة من اللوز- فلن تتناول الكثير من السعرات الحرارية بشكل عام”. تقليص حجم اعتيادك من السكر بمقدار ٢٠٠ سعرة حرارية في اليوم يمكن أن يساعدك على فقدان ٥ كيلوجرامات خلال ٥-٦ أشهر. هذا أمر سار!




.

معتقدات خاطئه




بل ان الفواكة تساعد على امتصاص عنصر الحديد لان اغلب الفواكة غنية بفيتامين سي :)

الدكتور محمد الصفي :)

دراسة علمية :)



لا بد انك لاحظت اثناء زياراتك المتكررة لمطاعم الوجبات السريعة المنتشرة في كل مكان ان غالبية العلامات التجارية, والديكورات الداخلية لهذه المطاعم تحتوي وبكثرة على اللونين الاحمر والاصفر, وحين تشترك معضمها بهذه الصفة فأنك ستستبعد العبثية او التقليد في اختيار هذين اللونين 
ان لغة الالوان هي اسرع لغات التواصل و تتفوق بذلك على الكلمات والاشكال, لانها تخاطب وبشكل مباشر المشاعر والعواطف , فلماذا الاحمر والاصفر؟
يرى علماء النفس ان من الخصائص المرتبطة باللون الاحمر انه من اكثر الالوان تحفيزا للشهية, ويحرك مشاعر الجوع , مما يفسر ارتباط اللون الاحمر بالمطاعم .
وكذلك خصائص اللون الاصفر اذا يعتبر من محفزات الشعور بالسعادة والصداقة مع المكان والاشخاص, ويساعد وجوده على تكوين علاقة مع المكان مما يجعلك تفكر بالعودة اليه, بالاضافة الى ان اللون الاصفر من اكتر الالوان وضوحا خلال النهار, مما يجعل روئته ممكنة من المسافات البعيدة.
اما عن مزج اللونين معا, فان المتخصصين في دراسة تأثير الالوان يعتقدون ان الدمج بين هذين اللونين يبث داخل النفس شعورا بالاستعجال, مما يدعو الناظر اليه الى تناول وجبته والخروج من المكان سريعا.
وبذلك فأن الاختيار المدروس لهذين اللونين يعتبر مثاليا لفلسفة هذه المطاعم والفئة المستهدفة من قبلها .

الجمعة، 13 نوفمبر 2015

بدائل صحية :)

دعوى ضد نستله ؟



الجزيرة :





"نستله الهند" اتهمتها فيها بتضليل المستهلكين بإعلانها أن شعيرية ماجي تعد

 وجبة صحية، وطالبت بتعويض بقيمة 6.4 مليارات روبية (مائة مليون دولار).


وأصدرت اللجنة الوطنية لتسوية نزاعات المستهلكين بالهند إخطارا لعملاق صناعة الأغذية السويسري "نستله" لإبلاغها بالدعوى المرفوعة أمامها من الحكومة، وذلك على خلفية الجدل المتعلق بشعيرية "ماجي" سريعة التحضير.

وكانت الشركة قد جمعت الشعيرية سريعة التحضير من أرفف المتاجر بأنحاء الهند في يوليو/ تموز الماضي بعدما أعلنت "هيئة سلامة ومعايير الغذاء" بالهند احتواءها على مستويات غير آمنة من الرصاص.
وجاء في الدعوى أن "نستله الهند" مسؤولة عن ممارسات تجارية غير أمينة، فضلا عن أن منتجاتها المعيبة والخطيرة تسببت في إصابة الملايين من المستهلكين.
ووفقا للمحامي مريناليني سين -الذي رفع الشكوى- فإن اللجنة الوطنية لتسوية نزاعات المستهلكين قد قبلت الشكوى الحكومية التي اتهمت نستله بالتورط في ممارسات تجارية غير أمينة.
واللجنة الوطنية هي هيئة شبه قضائية قراراتها ملزمة من الناحية القانونية.

وأضاف سين "لقد قبلت اللجنة شكوانا وأصدرت إخطارا لنستله للرد على الاتهامات" وأنه تم تحديد الثلاثين من سبتمبر/ أيلول موعدا للجلسة القادمة.
ومن جانب آخر، صرح المتحدث باسم الشركة هيمانشو مانجليك بأن 
نستله لم تتلق الإخطار بعد.

الاثنين، 9 نوفمبر 2015

ماذا يحدث لجسمك خلال ساعه ..؟



ماهي البطاقة الغذائية ؟

ماهي البطاقة الغذائية؟

بطاقة مطبوعة على علب المنتجات الغذائية توضح محتويات الغذاء من العناصر كالدهون والبروتين والكربوهيدرات والملح والسكر وبعض الفيتامينات والمعادن والسعرات الحرارية.


* من المهم قراءة البطاقة الغذائية لتتعرف على محتويات الغذاء و اختيار أغذية عالية المحتوى بالعناصر التي تناسبك واستبعاد التي تضرك و حساب السعرات الحرارية التي تناولتها.

*توضح البطاقة الغذائية:

1- حجم الحصة الواحدة من الغذاء وعدد الحصص في العلبة
2- كمية السعرات الحرارية للحصة الواحدة والسعرات الحرارية من الدهون
3- كمية الدهون ومنها المشبعة والكولسترول وكمية البروتين والصوديوم والكربوهيدرات ويندرج تحتها السكر والألياف بالجرام.
4- غالباً توضح نسبة الحديد والكالسيوم وفيتامين ج و أ
5- توضح القيمة اليومية التي يجب عليك أن تستهلكها يومياً من كل عنصر مذكور كنسبة مئوية. 

*كيف تقرأ البطاقة الغذائية؟
انتبه أن السعرات الحرارية وكمية العناصر الغذائية تمثل حصة واحدة فقط تأكد من حجم الحصة وكم عدد الحصص بالعلبة, انتبه للقيمة اليومية لاحتياجك للعناصر الغذائية فهي دليلك لأي غذاء قد يكون غني أو فقير في عنصر ما فإن كانت الحصة تعطي 20% وأكثر من احتياجك من عنصر ما فهو غني بذاك العنصر وإن كانت الحصة تعطي 5% وأقل فهي فقيرة بذاك العنصر, مقياس ممتاز لمعرفة مدى استهلاكك من العناصر الغذائية. 

*ما معنى غذاء خالي من الكولسترول أو قليل الدسم؟

خالي الكوليسترول : يحتوي 2 ملغم كوليسترول و أقل.
قليل الكوليسترول: يحتوي 20 ملغم كوليسترول و أقل.
خالي الدسم : يحتوي 0,5 جم دهون و أقل.
قليل الدسم : يحتوي 3 جم دهون و أقل.
خالي السعرات : يحتوي 5 سعرات حرارية و أقل.
قليل السعرات : يحتوي 40 سعره حرارية و أقل.
خالي الصوديوم (الملح) : يحتوي 5 ملغم صوديوم و أقل.
قليل الصوديوم (الملح) : يحتوي 55 ملغم صوديوم و أقل.
خالي السكر : يحتوي 0,5 جم سكر و أقل.

اللحوم المقدده :

كشف تقييم دولي حديث أن اللحوم المقددة والحمراء تساهم في الإصابة بالسرطان

ما من شأنه توجيه ضربة جديدة لاستهلاك هذه الفئة من اللحوم.

وبالاستناد إلى نتائج أكثر من 800 دراسة، صنف المركز الدولي للأبحاث في مجال السرطان التابع لمنظمة الصحة العالمية، الإثنين، اللحوم المعالجة خصوصا اللحوم المقددة ضمن فئة الأغذية "المسببة للسرطان لدى الإنسان"، في حين صنفت اللحوم المعالجة ضمن خانة الأطعمة "المسرطنة على الأرجح".
ومن بين السرطانات الأكثر ارتباطا بهذه اللحوم ثمة سرطان القولون والمستقيم، وبدرجة أقل البروستات والبنكرياس بحسب معدي الدراسة.

وأشار المركز إلى أن نقانق "الهوت دوغ"،، والنقانق، ولحم البقر المعلب، وشرائح لحم البقر المجفف، واللحوم المعلبة، والصلصات المصنوعة من اللحوم، كلها تعتبر جزءا من اللحوم المعالجة.
كورت سترايف من المركز الدولي للأبحاث في مجال السرطان أن "خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى الفرد جراء يزداد مع كمية اللحوم المعالجة المستهلكة". 


التعريف بمشروع قمامي !

مشروع قمامي :)

هذا المشروع يهدف الى خلق مجتمع واعي استهلاكيا يعرف مايفيده ومايضره من منتجات ، وان تقوم الشركات بتوفير جميع المعلومات اللازمة وتثقيف المجتمع بالبدائل الصحيه لكي يكون واعي في اتخاذ القرار .
وهو المشروع الحائز على جائزة وزارة الصحة السعودية .

المجتمع يعاني من وباء السمنة و ما زال البعض لا يرى جواز تسمية المنتجات الضارة بالاكل القمامي ؟!






المعايير التي تحدد اذا كان المنتج مزيف (قمامي) او لا :





خواطر / الاكل المزيف 




هدفي من المدونه :)



هو تمكينكم لعمل اختيارات غذائية مبنية على الوعي و المعرفة بمكونات ما تشترون من منتجات.
الاستهلاك الواعي يساعدنا على تجنب الحرمان التام و في نفس الوقت يمكننا من تجنب الأمراض التي يسببها الاستهلاك الغير واعي للمنتجات القمامية و على المطاعم و الشركات مسؤولية وضع البطاقة الغذائية على كل علبهم و أي تغليف لجميع منتجاتهم ، و عليكم كمستهلكين المطالبة بوجود البطاقة الغذائية على جميع المنتجات المخصصة للاستهلاك الغذائي و إلا تجنبوا أي منتج سواء من مطعم أو موجود في السوبرماركت لا توجد عليه البطاقة الغذائية.

تعريف الاكل المزيف (القمامي ):

هو الاكل المنخفض في القيمة الغذائية ، والعالي في المواد الصناعية والسكر والملح ، والدهون ..

على ماذا يحتوي الاكل القمامي ؟!